بين البداية والنهاية.. مشهد بكاء رونالدو يتكرر بعد 18 عاما

أسقط المنتخب المغربي نظيره البرتغالي، ليقضي على “الحلم الأخير” لكرستيانو رونالدو بالتتويج بكأس العالم، ويحرمه من رقصته الأخيرة.المنتخب المغربي حقق الفوز على البرتغال بهدف نظيف سجله يوسف النصيري، ليتأهل إلى نصف نهائي كأس العالم، للمرة الأولى في تاريخ المنتخبات العربية والإفريقية.بكاء كرستيانو رونالدو مشهد تكرر للأسطورة البرتغالية في البطولات الكبرى “كأس العالم واليورو”، يفصلهما 18 عاما، حيث خسر منتخب بلاده أمام اليونان في نهائي يورو 2004 بهدف نظيف، لتكون لحظة بكاء رونالدو بطل مشهد النهاية في البطولة الكبرى الأولى لـ”الدون” في مسيرته.

تكرر المشهد بعد وداع البرتغال الدور ربع النهائي لكأس العالم بهدف نظيف على يد المغرب، لتلتقط الكاميرات بكاء رونالدو في الممر المؤدي لغرف الملابس.رونالدو كان قد نوه إلى اقترابه من اعتزال كرة القدم، في حوار مع المحاور بيرس مورجان، قائلا: “سأعتزل حال التتويج بكأس العالم”، وذلك قبل أيام معدودة من انطلاق البطولة في قطر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى